- صفحه اصلی
- لیست کتابهای حدیث
- فهرست دنيا و آخرت ج2
- ه ـ مجموعه اين صفات
ه ـ مجموعه اين صفات
رسول اللّه صلي الله عليه و آله : أمّا عَلامَةُ الزّاهِدِ فَعَشَرَةٌ ؛ يَزهَدُ فِي المَحارِمِ ، ويَكُفُّ نَفسَهُ ، ويُقيمُ فَرائِضَ رَبِّهِ ، فَإِن كانَ مَملوكا أحسَنَ الطّاعَةَ ، وإن كان مالِكا أحسَنَ المَملَكَةَ ، ولَيسَ لَهُ حَمِيَّةٌ ولا حِقدٌ ، يُحسِنُ إلى مَن أساءَ إلَيهِ ، ويَنفَعُ مَن ضَرَّهُ ، ويَعفو عَمَّن ظَلَمَهُ ، ويَتَواضَعُ لِحَقِّ اللّه ِ .
مكارم الأخلاق عن أبي ذرّ : قُلتُ : يا رَسولَ اللّه ، مَن أزهَدُ النّاسِ؟ فَقالَ صلي الله عليه و آله : مَن لَم يَنسَ المَقابِرَ وَالبِلى
، وتَرَكَ فَضلَ زينَةِ الدُّنيا ، وآثَرَ ما يَبقى عَلى ما يَفنى ، ولَم يَعُدَّ غَدا مِن أيّامِهِ ، وعَدَّ نَفسَهُ فِي المَوتى .
فرمود: كسى كه قبرستان و پوسيده شدن را فراموش نكند، از مازاد زيور دنيا ، چشم بپوشد، آنچه را ماندنى است ، بر آنچه از بين رفتنى است ، ترجيح دهد، فردا را از روزهاى [عمر] خود نشمارد و خويشتن را در شمارِ مردگان به حساب آورد.
رسول اللّه صلي الله عليه و آله ـ في وَصِيَّتِهِ لاِءَبي ذَرٍّ ـ : يا أبا ذَر ، طوبى لِلزّاهِدينَ فِي الدُّنيَا ، الرّاغِبينَ فِي الآخِرَةِ ، الَّذينَ اتَّخَذوا أرضَ اللّه ِ بِساطا ، وتُرابَها فِراشا ، وماءَها طيبا ، وَاتَّخَذُوا الكِتابَ شِعارا ، وَالدُّعاءَ لِلّهِ دِثارا
، وقَرَضُوا الدُّنيا قَرضا .
خود گرفتند و دعا به درگاه خدا را جامه رويين ،
و دنيا را به كلّى پشتِ سر انداختند.
عنه صلي الله عليه و آله ـ مِمّا أوصى بِهِ عَلِيّا عليه السلام ـ : يا عَلِيُّ ، مَثِّلِ الآخِرَةَ في قَلبِكَ وَالمَوتَ نَصبَ عَينَيكَ ، ولا تَنسَ مَوقِفَكَ بَينَ يَدَيِ اللّه ِ ، وكُن مِنَ اللّه ِ عَلى وَجَلٍ ، وَاذكُر نِعَمَ اللّه ِ ، وَاكفُف عَن مَحارِمِ اللّه ِ ، ونابِذ
هَواكَ ، وَاعزِلِ الشَّكَّ وَالطَّمَعَ وَالحِرصَ ، وَاستَعمِلِ التَّواضُعَ وَالعِفَّةَ وحُسنَ الخُلُقِ ولينَ الكَلامِ ، وَاتَّبِع قَولَ الحَقِّ مِن حَيثُ وَرَدَ ، وَاجتَنِبِ البُخلَ وَالكَذِبَ وَالرِّياءَ وَالعُجبَ ، ولا تَستَصغِر نِعمَةَ اللّه ِ وجاوِزها بِالشُّكرِ ، وَاذكُرِ اللّه َ في كُلِّ وَقتٍ وَاحمَدهُ عَلى كُلِّ حالٍ ، وَاعفُ عَمَّن ظَلَمَكَ وصِل مَن قَطَعَكَ وأعطِ مَن حَرَمَكَ ، وَليَكُن صَمتُكَ فِكرا وكَلامُكَ ذِكرا ونَظَرُكَ اعتِبارا ، وتَحَبَّب مَا استَطَعتَ ، وباشِرِ النّاسَ بِالحُسنى ، وَاصبِر عَلَى النّازِلَةِ
، ولا تَستَهِن بِالمُصيبَةِ ، وأطِلِ الفِكرَ فِي المَعادِ ، وَاجعَل شَوقَكَ إلَى الجَنَّةِ ، وَاستَعِذ مِنَ النّارِ ، وَأمُر بِالمَعروفِ وَانهَ عَنِ المُنكَرِ ، ولا تَأخُذكَ فِي اللّه ِ لَومَةُ لائِمٍ ، وخُذ مِنَ الحَلالِ ما شِئتَ إذا أمكَنَكَ ، وَاعتَصِم بِالإِخلاصِ وَالتَّوَكُّلِ ، ودَعِ الظَّنَّ وابنِ عَلَى الأَساسِ ، وكُن مَعَ الحَقِّ حَيثُ كانَ ، ومَيِّز مَا اشتَبَهَ عَلَيكَ بِعَقلِكَ ؛ فَإِنَّهُ حُجَّةُ اللّه ِ عَلَيكَ ، وَديعَةٌ
فيكَ ، وبَرَكاتُهُ عِندَكَ ، فَذلِكَ أعلامُ الزُّهدِ ومِنهاجُهُ ، وَالعاقِبَةُ لِلمُتَّقينَ .
عنه صلي الله عليه و آله ـ في حَديثٍ لَهُ مَعَ جَبرَئيلَ عليه السلام ـ : قُلتُ : يا جَبرَئيلُ فَما تَفسيرُ الزُّهدِ؟ قالَ : الزّاهِدُ يُحِبُّ مَن يُحِبُّ خالِقُهُ ، ويُبغِضُ مَن يُبغِضُ خالِقُهُ ، ويَتَحَرَّجُ مِن حَلالِ الدُّنيا ولا يَلتَفِتُ إلى حَرامِها ؛ فَإِنَّ حَلالَها حِسابٌ وحَرامَها عِقابٌ ، ويَرحَمُ جَميعَ المُسلِمين كَما يَرحَمُ نَفسَهُ ، ويَتَحَرَّجُ مِنَ الكَلامِ كَما يَتَحَرَّجُ مِنَ المَيتَةِ الَّتي قَدِ اشتَدَّ نَتنُها ، ويَتَحَرَّجُ عَن حُطامِ الدُّنيا وزينَتِها كَما يَتَجَنَّبُ النّارَ أن تَغشاهُ ، وأن يُقَصِّرَ أمَلَهُ وكَأَنَّ بَينَ عَينَيهِ أجَلَهُ .
گفت: «زاهد ، كسى [و آنچه] را كه آفريدگارش دوست دارد ، دوست مى دارد و كسى را كه آفريدگارش او را ناخوش دارد ، ناخوش مى دارد و از حلال دنيا مى پرهيزد و به حرام آن ، توجّه نمى كند؛ زيرا حلال آن ، حساب دارد و حرامش كيفر. [ زاهد ، [همچنان كه به خويشتن رحم مى كند ، به همه مسلمانان ، رحم مى كند و همان گونه كه از لاشه گنديده بسيار بدبو ، دورى مى كند ، از سخن [بيجا [مى پرهيزد و همان گونه كه از آتش دورى مى كند كه مبادا او را فرا گيرد ، از حُطام دنيوى و زرق و برق آن ، دورى مى كند؛ آرزويش كوتاه است ، انگار كه مرگ خود را پيش چشم دارد».
الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ الزّاهِدينَ فِي الدُّنيا تَبكي قُلوبُهُم وإن ضَحِكوا ، ويَشتَدُّ حُزنُهُم وإن فَرِحوا ، ويَكثُرُ مَقتُهُم أنفُسَهُم وإنِ اغتُبِطوا بِما رُزِقوا .
عنه عليه السلام : الزّاهِدُ عِندَنا مَن عَلِمَ فَعَمِلَ ، ومَن أيقَنَ فَحَذِرَ ، وإن أمسى عَلى عُسرٍ حَمِدَ اللّه َ ، وإن أصبَحَ عَلى يُسرٍ شَكَرَ اللّه َ ، فَهُوَ الزّاهِدُ .
عنه عليه السلام ـ في صِفَةِ الزُّهّادِ ـ : كانوا قَوما مِن أهلِ الدُّنيا ولَيسوا مِن أهلِها ، فَكانوا فيها كَمَن لَيسَ مِنها ، عَمِلوا فيها بِما يُبصِرونَ ، وبادَروا فيها ما يَحذَرونَ ، تَقَلَّبُ أبدانُهُم بَينَ ظَهرانَي أهلِ الآخِرَةِ ، ويَرَونَ أهلَ الدُّنيا يُعَظِّمونَ مَوتَ أجسادِهِم وهُم أشَدُّ إعظاما لِمَوتِ قُلوبِ أحيائِهِم .
پيكرهايشان در ميان اهل آخرت مى گردد (جز با اهل آخرت نمى آميزند)؛ اهل دنيا را مى بينند كه مرگِ تن هاشان را بزرگ مى شمارند ، در حالى كه آنان ، مرگِ دل هاى زندگانشان را بزرگ تر مى شمارند.
عنه عليه السلام : الزّاهِدُ فِي الدُّنيا مَن وُعِظَ فَاتَّعَظَ ، ومَن عَلِمَ فَعَمِلَ ، ومَن أيقَنَ فَحَذِرَ ، فَالزّاهِدونَ فِي الدُّنيا قَومٌ وُعِظوا فَاتَّعَظوا ، وأيقَنوا فَحَذِروا وعَلِموا فَعَمِلوا ، إن أصابَهُم يُسرٌ شَكَروا ، وإن أصابَهُم عُسرٌ صَبَروا .
و حذر كردند ، و علم آموختند و عمل كردند؛ اگر آسايش به آنان برسد ، شكر مى گويند و اگر به سختى در افتند ، شكيبايى مى ورزند.
عنه عليه السلام ـ في صِفاتِ المُتَّقينَ ـ : أرادَتهُمُ الدُّنيا فَلَم يُريدوها ، وأسَرَتهُم فَفَدَوا أنفُسَهُم مِنها .
عنه عليه السلام ـ في ذِكرِ حَديثِ مِعراجِ النَّبِيِّ صلي الله عليه و آله ـ : قالَ اللّه ُ تَعالى : . . . يا أحمَد ، وُجوهُ الزّاهِدينَ مُصفَرَّةٌ مِن تَعَبِ اللَّيلِ وصَومِ النَّهارِ ، وألسِنَتُهُم كِلالٌ
إلاّ مِن ذِكرِ اللّه ِ تَعالى ، قُلوبُهُم في صُدورِهِم مَطعونَةٌ مِن كَثرَةِ صَمتِهِم ، قَد أعطَوُا المَجهودَ في أنفُسِهِم لا مِن خَوفِ نارٍ ولا مِن شَوقِ جَنَّةٍ ، ولكِن يَنظُرونَ في مَلَكوتِ السَّماواتِ وَالأَرضِ فَيَعلَمونَ أنَّ اللّه َ سُبحانَهُ أهلٌ لِلعِبادَةِ .
عنه عليه السلام : الزُّهدُ فِي الدُّنيا ثَلاثَةُ أحرُفٍ : زاءٌ وهاءٌ ودالٌ ؛ فَأَمَّا الزّاءُ فَتَركُ الزّينَةِ ، وأمَّا الهاءُ فَتَركُ الهَوى ، وأمَّا الدّالُ فَتَركُ الدُّنيا .
الإمام الحسين عليه السلام : بَينا أميرُ المُؤمِنينَ ـ صَلَواتُ اللّه ِ عَلَيهِ ـ ذاتَ يَومٍ جالِسٌ مَعَ أصحابِهِ يُعَبِّئُهُم لِلحَربِ ، إذ أتاهُ شَيخٌ عَلَيهِ شَحبَةُ
السَّفَرِ ، فَقالَ : أينَ أميرُ المُؤمِنينَ؟ فَقيلَ : هُوَ ذا . فَسَلَّمَ عَلَيهِ ، ثُمَّ قالَ : يا أميرَ المُؤمِنينَ ، إنّي أتَيتُكَ مِن ناحِيَةِ الشّام ، وأنَا شَيخٌ كَبيرٌ قَد سَمِعتُ فيكَ مِنَ الفَضلِ ما لا اُحصي ، وإنّي أظُنُّكَ سَتُغتالُ
فَعَلِّمني مِمّا عَلَّمَكَ اللّه ُ . قالَ : نَعَم يا شَيخُ . . . إنَّ اللّه َ خَلَقَ خَلقا ضَيَّقَ الدُّنيا عَلَيهِم نَظَرا لَهُم فَزَهَّدَهُم فيها وفي حُطامِها ، فَرَغِبوا في دارِالسَّلامِ الَّتي دَعاهُم إلَيها وصَبَروا عَلى ضيقِ المَعيشَةِ ، وصَبَروا عَلَى المَكروهِ وَاشتاقوا إلى ما عِندَ اللّه ِ مِنَ الكَرامَةِ ، بَذَلوا أنفُسَهُمُ ابتِغاءَ رِضوانِ اللّه ِ ، وكانَت خاتِمَةُ أعمالِهِمُ الشَّهادَةَ ، فَلَقُوا اللّه َ وهُوَ عَنهُم راضٍ ، وعَلِموا أنَّ المَوتَ سَبيلُ مَن مَضى ومَن بَقِيَ ، فَتَزَوَّدوا لاِآخِرَتِهِم غَيرَ الذَّهبِ وَالفِضَّةِ ، ولَبِسُوا الخَشِنَ ، وصَبَروا عَلَى البَلوى ، وقَدَّمُوا الفَضلَ ، وأحَبّوا فِي اللّه ِ ، وأبغَضوا فِي اللّه ِ ، اُولئِكَ المَصابيحُ وأهلُ النَّعيمِ فِي الآخِرَةِ ، وَالسَّلامُ .
و خستگى سفر در چهره اش نمايان بود ، بر او وارد شد و گفت: امير مؤمنان كجاست؟
ايشان را به او نشان دادند. پيرمرد بر او سلام كرد و آن گاه گفت: اى امير مؤمنان، من از منطقه شام آمده ام. پيرى سالخورده ام كه درباره تو فضايل بى شمارى شنيده ام و گمان مى كنم به زودى ترور خواهى شد. پس، از آنچه خداوند به تو آموخته است ، مرا چيزى بياموز.
امام عليه السلام فرمود: «باشد ، اى پيرمرد! ... خداوند عدّه اى را آفريد و از سرِ لطف، دنيا را بر آنان تنگ كرد و ايشان را به زهد و بى رغبتى به دنيا و حطام دنيوى ترغيب فرمود و آنان ، به سراى سلامت (بهشت) كه خدا بدان فرايشان خوانده بود ، رغبت كردند و بر سختى معيشت ، صبر كردند و ناملايمات را تحمّل نمودند و به كرامت و پاداشى كه نزد خداوند است ، شوق ورزيدند. براى جلب خشنودى خداوند ، فداكارى كردند و عاقبت زندگى شان ، شهادت شد. پس، خداوند را در حالى ملاقات كردند كه از ايشان ، خشنود بود ، دانستند كه مرگ ، راهى است كه گذشتگان پيمودند و ماندگان ، خواهند پيمود. از اين رو، براى آخرت خويش ، توشه اى غير از زر و سيم بر گرفتند ، جامه خشن پوشيدند و در گرفتارى ها شكيبايى نمودند. مازاد [نياز خود را براى آخرت [پيش فرستادند ، از براى خدا ، دوستى ورزيدند و از براى خدا ، دشمنى نمودند. اينان ، چراغ هاى تابان اند و در آخرت ، برخوردار از نعمت. والسلام!
الإمام زين العابدين عليه السلام : إنَّ عَلامَةَ الزّاهِدينَ فِي الدُّنيَا الرّاغِبينَ فِي الآخِرَةِ : تَركُهُم كُلَّ خَليطٍ وخَليلٍ ، ورَفضُهُم كُلَّ صاحِبٍ لا يُريدُ ما يُريدونَ . ألا وإنَّ العامِلَ لِثَوابِ الآخِرَةِ هُوَ الزّاهِدُ في عاجِلِ زَهرَةِ الدُّنيا .
مصباح الشريعة ـ فيما نَسَبَهُ إلَى الإِمامِ الصّادِقِ عليه السلام ـ : الزّاهِدُ ؛ الَّذي يَختارُ الآخِرَةَ عَلَى الدُّنيا ، وَالذُّلَّ عَلَى العِزِّ ، وَالجَهدَ عَلَى الرّاحَةِ ، وَالجوعَ عَلَى الشِّبَعِ ، وعاقِبَةَ الآجِلِ عَلى مَحَبَّةِ العاجِلِ ، وَالذِّكرَ عَلَى الغَفلَةِ ، ويَكونُ نَفسُهُ فِي الدُّنيا وقَلبُهُ فِي الآخِرَةِ .
و جلال]، و رنج و زحمت را بر تن آسايى، و گرسنگى را بر سيرى، و سعادت آخرت را بر محبّت دنيا، و يادِ [خدا بودن] را بر غفلت؛ و پيكرش در دنياست و دلش در آخرت.
الإمام الصادق عليه السلام : إنَّ الزُّهّادَ فِي الدُّنيا نورُ الجَلالِ عَلَيهِم ، وأثَرُ الخِدمَةِ بَينَ أعيُنِهِم ، وكَيفَ لا يَكونونَ كَذلِكَ ؟ وإنَّ الرَّجُلَ لَيَنقَطِعُ إلى بَعضِ مُلوكِ الدُّنيا فَيُرى عَلَيهِ أثَرُهُ ، فَكَيفَ بِمَن يَنقَطِعُ إلَى اللّه ِ تَعالى لا يُرى أثَرُهُ عَلَيهِ؟!
الإمام الرضا عليه السلام ـ لَمّا سُئِلَ عَن صِفَةِ الزّاهِدِ ـ : مُتَبَلِّغٌ
بِدونِ قوتِهِ ، مُستَعِدٌّ لِيَومِ مَوتِهِ ، مُتَبَرِّمٌ
بِحَياتِهِ .
امام كاظم عليه السلام:
لَيْسَ مِنّا مَنْ لَمْ يُحاسِبْ نَفْسَهُ فى كُلِّ يَوْمٍ فَاِنْ عَمِلَ خَيْرا اسْتَزادَ اللّهَمِنْهُ وَ حَمِدَ اللّهَ عَلَيْهِ وَ اِنْ عَمِلَ شَيْئا شَرّا اسْتَغْفَرَ اللّهَ وَ تابَ اِلَيْهِ؛
از ما نيست كسى كه هر روز اعمال خود را محاسبه نكند تا اگر نيكى كرده از خدا بخواهد بيشتر نيكى كند و خدا را بر آن سپاس گويد و اگر بدى كرده از خدا آمرزش بخواهد و توبه نمايد.
الاختصاص، ص 26
- رسول خدا صلی الله علیه و آله 11014 حدیث
- فاطمه زهرا سلام الله علیها 90 حدیث
- امیرالمؤمنین علی علیه السلام 17430 حدیث
- امام حسن علیه السلام 332 حدیث
- امام حسین علیه السلام 321 حدیث
- امام سجاد علیه السلام 880 حدیث
- امام باقر علیه السلام 1811 حدیث
- امام صادق علیه السلام 6388 حدیث
- امام کاظم علیه السلام 664 حدیث
- امام رضا علیه السلام 773 حدیث
- امام جواد علیه السلام 166 حدیث
- امام هادی علیه السلام 188 حدیث
- امام حسن عسکری علیه السلام 233 حدیث
- امام مهدی علیه السلام 82 حدیث
- حضرت عیسی علیه السلام 245 حدیث
- حضرت موسی علیه السلام 32 حدیث
- لقمان حکیم علیه السلام 94 حدیث
- خضر نبی علیه السلام 14 حدیث
- قدسی (احادیث قدسی) 43 حدیث
- حضرت آدم علیه السلام 4 حدیث
- حضرت یوسف علیه السلام 3 حدیث
- حضرت ابراهیم علیه السلام 3 حدیث
- حضرت سلیمان علیه السلام 9 حدیث
- حضرت داوود علیه السلام 21 حدیث
- حضرت عزیر علیه السلام 1 حدیث
- حضرت ادریس علیه السلام 3 حدیث
- حضرت یحیی علیه السلام 8 حدیث
تــعــداد كــتــابــهــا : 111
تــعــداد احــاديــث : 45456
تــعــداد تــصــاویــر : 3838
تــعــداد حــدیــث روز : 685



.jpg)
.jpg)